[size=9]بعد نحو ثمانية عقود من رفض طلبه الاقتران بمن تمنى الزواج منها، تمكن "محمد عيد"، قبل أيام من الاقتران بمن ارتبط معها بعلاقة حب، على رغم أنه يبلغ من العمر 97 سنة، ولديه 42 ولداً وحفيداً.
وفيما ترمل هو، بعد ان توفيت زوجتاه أوشكت هي على بلوغ الـ90 سنة، بعدما تزوجت من ستة أشخاص، طلقها أربعة منهم، فيما فارق الحياة الاثنان الآخران، من دون أن تنجب.
وكان "عيد" تقدم لخطبة زوجته حين كان شاباً، لكن أسرتها رفضته بسبب عادة قبلية تسمى "الحيرة"، تمنع بموجبها الفتاة من الزواج من أحد، سوى أبناء عمومتها.
وحين فارقت زوجة "عيد " الأخيرة الحياة قبل نحو سنة، شعر بالوحدة، وقرر البحث عن زوجة ثالثة، فعادت به الذاكرة إلى من أحبها في شبابه، فتقدم لها ووافقت، وأجرى كل منهما الفحص الطبي، الذي كانت نتائجه إيجابية، وعقدا القران.
ويستعد العريس الآن، لتحديد وقت حفلة الزواج، التي تُعد "فريدة من نوعها"، خصوصاً أن من يعرفهم منذ شبابه، وهم قلة، أكدوا له حرصهم على الحضور.
وفيما ترمل هو، بعد ان توفيت زوجتاه أوشكت هي على بلوغ الـ90 سنة، بعدما تزوجت من ستة أشخاص، طلقها أربعة منهم، فيما فارق الحياة الاثنان الآخران، من دون أن تنجب.
وكان "عيد" تقدم لخطبة زوجته حين كان شاباً، لكن أسرتها رفضته بسبب عادة قبلية تسمى "الحيرة"، تمنع بموجبها الفتاة من الزواج من أحد، سوى أبناء عمومتها.
وحين فارقت زوجة "عيد " الأخيرة الحياة قبل نحو سنة، شعر بالوحدة، وقرر البحث عن زوجة ثالثة، فعادت به الذاكرة إلى من أحبها في شبابه، فتقدم لها ووافقت، وأجرى كل منهما الفحص الطبي، الذي كانت نتائجه إيجابية، وعقدا القران.
ويستعد العريس الآن، لتحديد وقت حفلة الزواج، التي تُعد "فريدة من نوعها"، خصوصاً أن من يعرفهم منذ شبابه، وهم قلة، أكدوا له حرصهم على الحضور.